للشاعر السوداني صديق مدثر:
كان بالأمس لقانا عابرا
كان وهمًا كان رمزا عبقريّا
كان لولا أنني أبصرته
وتبينت ارتعاشا في يديَّ
بعض أحلامي التي أنسجها
في خيالي وأناجيها مليّا
ومضةٌ عشت على إشراقها
وانقضتْ عجلى وما أصغت إليّ
شعبان توكل 6 يناير، 2022 الصدى الأدبي اضف تعليق 25050 زيارة
للشاعر السوداني صديق مدثر:
كان بالأمس لقانا عابرا
كان وهمًا كان رمزا عبقريّا
كان لولا أنني أبصرته
وتبينت ارتعاشا في يديَّ
بعض أحلامي التي أنسجها
في خيالي وأناجيها مليّا
ومضةٌ عشت على إشراقها
وانقضتْ عجلى وما أصغت إليّ
أ / فاطمة الحربي ـ المدينة المنورة لو سكن الكون لحظةً، وأُعطيتَ فرصةً للكلام ماذا …