فهـــــــــــد غازيــ
كلما يقرأُ حرفي احتفي
و كأنّا في لقاءٍ مترفِ
يرقصُ الشعرُ و تحدوني المنى
يا لقلبي من غرورِ المُرهفِ
عكفَ القلبُ على صفحتهِ
هل يُضيئُ الليلَ في مُعتكَفي؟
هل يُناجي عاكِفاً أهلكهُ
بالغُ الشوقِ و نارُ الشغَفِ؟
شعبان توكل 27 مارس، 2022 الصدى الأدبي اضف تعليق 25200 زيارة
فهـــــــــــد غازيــ
كلما يقرأُ حرفي احتفي
و كأنّا في لقاءٍ مترفِ
يرقصُ الشعرُ و تحدوني المنى
يا لقلبي من غرورِ المُرهفِ
عكفَ القلبُ على صفحتهِ
هل يُضيئُ الليلَ في مُعتكَفي؟
هل يُناجي عاكِفاً أهلكهُ
بالغُ الشوقِ و نارُ الشغَفِ؟