الصدى الأدبي

قسْوَة

ألا تُبكيكِ يا هذي عليّا
دموعٌ رقرقت في مقلتيّا

و آهاتٌ تزمجرُ في فؤادي
فأصبح هائماً دنِفاً شقيا

و أشلائي مبعثرةٌ جُذاذاً
كأني لم أعد “بشراً سوِيّا”

فهـــــــــــد غازي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى