بيعة الحب والولاء

المستشارة الإعلامية / وفاء آل شما

(بيعه الحب والولاء. ) الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم ملكا للمملكة العربية السعودية مناسبة غالية و عزيزة على قلوب جميعا. نجدد معكم معكم. واليكم. ونحن تحت أمركم ورهن اشاراتكم قلوبنا. قبل عقولنا تؤكد الولاء للبيعة وتجدد عهد الوفاء والانتماء ( سمــع ٍ وطاعة). وبيعه حب وانتماء أنتم الرفعة. والعز. والجاه بكم نحن نرفع رؤوسنا وأنتم لنا الكرامة التي نسير بها على خطاكم متحديين كل الصعاب لكم ننتمي وهذا وطننا بالشموخ والعز. يرفرف فوق هامه السحب.
نسأل الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك “سلمان بن عبد العزيز” وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان بن عبد العزيز، مجددين البيعة والطاعة في الميسر المعسر والمنبّه والمضغوط.
باسمي وباسم الشعب السعودي نرفع أسمى كلمات الحب وعبارات التأييد وأعلى معاني الإخلاص والولاء ، احتفاء برحلة القيادة في التنمية والازدهار والعطاء لهذا الوطن -ولله الحمد والمنه .

مازلنا نرفل بالأمن والأمان والرخاء والاستقرار، ومازال التواصل لتحقيق الإنجازات في شتى المجالات رغم ما مر به من ظروف استثنائية كان آخرها جائحة فيروس كورونا المستجد، ولكن أثبتت المملكة قدرتها على إدارة الأزمات باقتدار بالغ أصبحت محل إعجاب العالم وتجربه الفخر.

حيث تزامنت هذه الذكرى الغالية مع نجاح المملكة في السيطرة على تلك الجائحة وعودة الحياة لطبيعتها بعد عامين من التحديات ووضعت الإمكانيات. التي كلفت الدولة المليارات. والتي كان همها. الأول الانسان السعودي. . والتي تحدينا بها العالم. من جراء تداعيات الجائحة التي أثرت على اقتصاد دول العالم وبلادنا ولله الحمد وبقيادة وحنكة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين تواصلت نهضتنا الاقتصادية في هذا العهد الزاهر باعتماد الكثير من البرامج والمبادرات التنموية الشاملة. ومازلنا. بالهمة ،نسعى لنصل إلى القمه برؤيه ثاقبة من عيون لا تنام مع عراب الرؤية، رغم التحديات والصعوبات التي نعيشها.  كلنا سلمان وكلنا محمد حفظكم الرحمن وسدد خطاكم لرؤيتكم. الثاقبة 2030. ومن أراد بكم. وبشعبنا السوء اللهم اجعل دائرة السوء عليهم واشغلهم في أنفسهم اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم وكل عام والوطن بأمن وأمان وحفظ الرحمن.

عن شعبان توكل

شاهد أيضاً

وطن آمن

بقلم / إبراهيم النعمي-جازان قادتني قدماي في إحدى الليالي إلى إحدى المجمعات والتي تحوي عددًا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.