وداعاً ريّان

مكي حداد

كُنّا نُؤمِلُ أن يُجاورَ أهلَه

في الأرضِ فاختارَ الأعزّ جوارا

رغم اجتهاد النّاس في إخراجه
يبقى الإلهُ يُقدّرُ الأقدارا

والكون كل الكون أصبح والداً
يدعو الرحيمَ ويرقُبُ الأخبارا

في غيهبِ الجُبّ العميق تزاحمت
آمالنا وتفجّرت أنهارا

فإلى جنانِ الخلد طِب مستبشراً
لتجاورَ الرحمنَ والمختارا

 

عن شعبان توكل

شاهد أيضاً

تهنئة بالعيد .. شعر

✍🏻 حسين جرادي ـ أبو ريان العيد قبلة أمي واحتضان أبي العيد أختي أخي هم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.