فريق هٌمام التطوعي .. خير الناس أنفعهم للناس

بقلم: عبدالعزيز عطيه العنزي

لم يكن من السهل أن تبني فريق تطوعي يرتقي ويقدم كل ما هو مفيد للدين والوطن وللمجتمع.
بين خطوات التأسيس والتعليم التطوعي جمع فريق هٌمام التطوعي بين العمل المنظم والارتقاء بمفهوم العمل الجماعي.
هنا وهناك وبكل شبر من أرض الوطن لهم تواجد ورقي ، جمعهم حب عمل الخير ووضع بصمة مع مرور الأيام لبقاء الاسم شامخا بين عمل الخير.
يعجز قلمي أن يكتب عن فريق هٌمام التطوعي فقد قدموا الكثير ولم يريدوا ردا على ما يقدموا إلا الدعاء.
هنيئا لكم أعضاء الفريق فقد كنتم عونا للجميع قال الله سبحانه وتعالي في كتابة الكريم:” وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ”. صدق الله العظيم.
وقال تعالي: “ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما”. صدق الله العظيم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كلُّ معروفٍ صدقةٌ وإن من المعروفِ أن تَلْقَى أخاك بوجهٍ طَلْقٍ وأن تُفْرِغَ من دَلْوِكَ في إناءِ أَخِيكَ).
وفي الختام شكراً لكم على ما تقدموا.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

كُن أجمل

الكاتب : خالد المورعي (ليتك كنت كما أنت) ، ولكن الذات على صخرة الأنا حطمت …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.