لأ أسامح

الكاتب : عبدالله العطيش
العفو والصفح من اعظم العبادات التي ياخذ الانسان أجر عليها.
ونحن في استقبال شهر رمضان المبارك ، يسعى الانسان أن يعفو عن اي انسان ظلمه.

ولكن يأتي في قلبي غصة من الحزن وظلمة في روحي بسبب ظلم حصل لي. وإني لا استطيع أن أسامح أو  اصفح. والعفو والصفح يكونا عند المقدرة ، وأنا ليس عندي مقدرة أن أسامح.
وقد خصصت وقتا كاملا بالدعاء إلى الله على من ظلمني وقد رفعت مظلمتي إلى من ترفع عنده الحاجات.

عن شعبان توكل

شاهد أيضاً

هدر الأموال العامة

بقلم أحمد جرادي كثيرا مانرى مشاريع صيانة تنفذ لمرافق حكومية بملايين الريالات وعقبها بأشهر نري …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.